السياق الواضح لسورية، يشجع الروس على المضي في دعوتهم للحوار، وموعد موسكو 2 في مطلع نيسان المقبل، لكن العقبة الرئيسية تبدو بالموقف المتشدد للائتلاف المعارض الذي كانت تراهن موسكو على تشكيل مجموعة ضغط داخله تدعو للتعامل إيجاباً مع الحوار، ولو بحد أدنى يتمثل بترك الحرية لأعضائه في قرار المشاركة أو عدمها، بينما أكد الرئيس السوري بشار الأسد حرص سورية على مواصلة العمل لإنجاح الجهود الروسية.........تتمة
2015-03-23 | عدد القراءات 2118