انتهت الساعات الثماني والأربعين التي تمنح عادة للجيوش النظامية المتفوّقة تقنياً، والتي تقرّر حرباً خاطفة، وتمتلك عنصر المبادرة، ليظهر حجم الإنجاز الذي حققته ومدى قدرته على تشكيل تحوّل في الموازين يمكن التأسيس عليه لحسم نتيجة الحرب. فالحصيلة في الحرب التي خاضتها السعودية متزعّمة عشر دول إقليمية وعربية، أن لا تغيير يُعتدّ به قد أحدثته الحرب. فلم ينجح الجيش السعودي في تحقيق ما حققه الجيش الأميركي في حربي العراق وأفغانستان........تتمة
2015-03-28 | عدد القراءات 2265