- إعتاد الإئتلاف السوري المعارض على النصب السياسي والإعلامي فهو ينسب لنفسه ما ليس له ويبيع ممتلكات سواه و يشتري ممن لا يملك حق البيع و ينسحب من هزائمه ويلصقها بالغير
- معارك بصرى وادلب التي أدت ألى سقوطهما بيد جبهة النصرة علنا وباعتراف القنوات الفضائية الداعمة للإئتلاف ليس فيها للإئتلاف اي يد فعلية عسكريا
- سارع الإئتلاف الى الإعلان عن نيته نقل قيادته إلى إدلب
- السؤال ليس للإئتلاف بل للسيد ستيفان ديميستورا كممثل للأمين العام للأمم المتحدة وللخارجية الأميركية اللتان تصنفان جبهة النصرة كفصيل إرهابي و ترفضان أي دور لها في الحل السياسي و تجيزان الغارات على مواقعها
- ما هو تصنيف حال ادلب وبصرى عسكريا اليوم عند ديميستورا والاميركيين هل هما مواقع تحت سيطرة الإرهاب يجب تحريرها أم مواقع معارضة يجب شمولها بالحل السياسي
- إذا كانت النصرة لا تزال إرهابية فالمنطقي أن يصنف الإئتلاف الذي يعتبر سيطرتها تحريرا لها لحسابه لينقل مقراته اليها كمكون إرهابي وحظر التعامل معه بموجب القرارات الدولية
- هل سنسمع جوابا؟
- أين ديميستورا؟
2015-03-31 | عدد القراءات 3562