بين عدن والجليل – كتب ناصر قنديل

- عندما  تعلن القناة الإسرائيلية السابعة ان الطيارين الإسرائيليين كانوا أصحاب باع طويل في الغارات على اليمن  نتساءل  عن سر الإهتمام الإسرائيلي باليمن

- نعرف ان رئيس المخابرات الإسرائيلية نسق قبل أشهر الحرب  على اليمن

- نعرف ان وزير خارجية هادي  منصور  طمأن الإسرائيليين في تصريح علني أن قلقهم من الصواريخ التي  نصبها الحوثيون لحساب  حزب الله لم يعد  له مبرر لأنها دمرت ولن يسمح بوصول  سواها

- نعرف أن الهم المشترك للسعودية وإسرائيل  كان كسر شوكة الحوثيين ومنعهم من الوصول إلى باب المندب وقد وصلوا  رغم القصف الجوي

- نعرف ان الهجوم الفعلي  على عدن شنه الحوثيون في قلب  غزوة سلمان وذروتها

- نعرف أن الرهان السعودي الإسرائيلي كان على تأمين وصول  منصور هادي بحرا إلى عدن ليكون يافطة مواصلة الحرب برا

- منصور هادي  خبرة انطوان لحد وشبيهه

- إسترداد عدن من قبل الحوثيين رغم سيطرة الطيران والبحرية السعوديين يغلقان الجو والبحر يعني سيناريو شبيه لما سيفعله حزب الله في الجليل مع فارق ان الدفاع  الجوي والبحري لحزب الله سيكون حاضرا

2015-04-02 | عدد القراءات 3493