قال الصباح:
ايها السوريون لقد وهبكم الله في هذه المرحلة الخطيرة والمصيرية من حياة بلدكم رجلا جمع الحكمة والشجاعة باكثر مما أوتي لسائر البشر وقدرة التحمل ما تنوء تحت حمله الجبال و صارت أسطورتكم في التاريخ مدرسة للشعوب في مواجهة الغزو الأجنبي والإرهاب والدفاع عن الكرامة الوطنية والإستقلال فهنيئا لكم برئيسكم وأشكروا الله على هذه النعمة و تباهوا بها وإرفعوا رؤوسكم أنكم تنتمون لبلد رئيسه بشار الأسد ... قال الصباح ما دام السيد من قال هذا فهذا هو الصباح ...أسعد الله صباحكم
2015-04-08 | عدد القراءات 2382