راقبوا حركة أردوغان

- هناك إجماع دولي وإقليمي على اعتبار الفترة الفاصلة عن توقيع الاتفاق النهائي بين إيران ودول الغرب وعلى رأسها أميركا، هي آخر المهل المتاحة لتعديل وضع حلفاء واشنطن الغاضبين من الاتفاق، سواء تركيا أو «إسرائيل» أو السعودية، لذلك قامت تركيا بتقديم الدعم لـ«جبهة النصرة» لدخول إدلب شمال سورية في هذا التوقيت الاستباقي للاتفاق، ولذلك قامت السعودية بشنّ حربها على اليمن بالتوقيت نفسه، ولهذا أيضاً ترتفع صيحات الحرب «الإسرائيلية».........تتمة

2015-04-11 | عدد القراءات 2730