بلغ عدد الضحايا في حمص خلال الأسبوعين الخيرين قرابة الـ500 من المواطنين و الجنود ورجال الشرطة والأمن الذين ذبحوا على أيدي ميلشيا إسطمبول .
أهالي حمص يستغيثون بضرورة الحسم وتكليف الجيش القيام بعملية عسكرية واسعة.
البديل أن يقوم الناس بحماية انفسهم من غدر الميليشيات فيتسلحون ويحرسون احياءهم وتتحول حمص إلى ساحة حرب أهلية بين الأحياء .
سبق أن بشر بالحرب الأهلية كل من الأتراك والجامعة العربية وباريس وواشنطن.
هذا يعني :
2011-12-10 | عدد القراءات 1706