كانت قطر وراء المبادرة العربية وبالتالي وراء مشروع المراقبين وفي المرتين كانت قطر تسعى لإحراج الحكومة السورية باستفزازية المشاريع العربية لتستند الى الرفض السوري بطلب التدويل .
سارت الرياح عكس السفن القطرية فاقفل باب التدويل بالفيتو الروسي – الصيني ، وعادت الجامعة العربية لتقبل تعديل بروتوكول المراقبين .
نقلت ايران المواجهة من سوريا الى مضيق هرمز ، و عادت تركيا تبحث عن دور تقايض فيه الدرع الصاروخي الاطلسي بدور في مفاوضات ايران مع الغرب وايران تشترط تغيير موقف تركيا من الازمة السورية .
لم يبق لقطر الا مهاجمة المراقبين .
هذا يعني :
2012-01-06 | عدد القراءات 1788