ثمة شيئ يرتب للبنان إستدعى ضمان موقف وليد جنبلاط بفاتورة قطرية دسمة فجاءت طائرة أميرية خاصة لتأمين ذهابه وعودته في يوم واحد .
شيئ يتصل بالأزمة في سوريا ترعاه قطر يعني إنتقال عدائي لموقع لبنان بعد فشل مشاريع التدويل والمطلوب جعل لبنان بوابتها البديلة .
شيئ يتناغم مع ما جاء يرتبه بان كي مون وداوود أوغلو ، ومع ما رتبته زيارات سمير جعجع للخارج ، وما سترتبه عودة سعد الحريري للداخل ، وكما كان مقررا ل14 آذار السنة الماضية أن تكون نقلة نوعية في تفجير الأزمة في سوريا وأعتبرت خسارة جنبلاط فيها خطأ تكتيكيا قاتلا ، يجب ل 14 شباط هذه السنة ان تكون نقلة حاسمة في المواجهة مع سوريا فجرى التنبه المسبق لموقع جنبلاط
هذا يعني :
2012-01-20 | عدد القراءات 1933