ظهر وزير خارجية تركيا على قناة العربية.

اشاد اوغلو بأهمية التعاون التركي الإيراني وبالدور المحوري لإيران، فهمنا ان المقصود تسول دور تركي في مفاوضات النووي الإيراني.

خفض اوغلو من منسوب التوتر واللغة الحاسمة فيما يتصل بسورية، فهمنا ان الرهان على سقوط النظام قد انتهى وان المطلوب تموضع تركي جديد.

قال اوغلو ان الترابط العرقي والإثني والمذهبي في المنطقة من جبال الأناضول إلى مياه الخليج واحد والحريق إذا اشتعل سيصيب الجميع، فهمنا ان الرسالة وصلت، لكن الأهم:

- ان اوغلو برر رفضه قرار برلمان فرنسا بتبني إدانة المجازر بحق الأرمن بعدم جواز اغلاق باب البحث العلمي في التاريخ بقرار.

- عندما سئل هل يصح هذا المقياس في الهولوكوست استفسر للتدقيق محرقة اليهود؟ وتابع بحدة لا يصح ابداً لان هناك قرار محكمة دولية بهذا الشأن وهو يمس تاريخ شعب عريق.

- فضيحة عنصرية يكشف تمجيداً لليهود واحتقاراً للأرمن ويصبح اقفال التاريخ بقرار محكمة دولية ممكناً وليس بقرار برلمان.

2012-01-21 | عدد القراءات 1832