ذهبوا إلى مجلس الأمن بمشروع قرارهم ، وكانت روسيا قد إستبقت بالتحذير من ان قرارا بعقوبات أو تدخل في الشؤون الداخلية لسوريا لن يمر، و أن المطالبة بتفويض صلاحيات هو التدخل بعينه وسيلقى ذات مصير الفيتو .
الدعوة للحوار والمصالحة الوطنية والحلول التفاوضية هي مضمون موقف روسيا ، والدولة السورية تستجيب لهذه المبادئ، فمن يريد قرارا توافق عليه روسيا عليه ان يطالب من يدعمهم من المعارضة بإلقاء السلاح والمجيئ إلى الحوار وإلا قبول الإحتكام للصناديق وروسيا جاهزة لمناقشة الضمانات .
هذا ما سمعته من مسؤول روسي مؤخرا
وهذا يعني :
2012-01-28 | عدد القراءات 1731