لنرفع الحجاب
فرار رياض حجاب لم يغير شيئا فلا تبعه نصف الجيش ولا تبدل نصف الشعب .
فرار حجاب منح أعداء سوريا منصة إعلامية وأصاب السوريين ومحبيهم بصدمة .
من جهة :
- إذا كان حجاب صاحب رأي آخر فكيف يقبل رئاسة حكومة قبل شهرين ويستفيق فجأة أنه مختلف من دون أن يكون شيئا قد تغير ؟
- إذا كان همه الجاه والمال فماذا سيجد أكثر من رئاسة الحكومة معنويا وماديا ؟
ومن جهة أخرى :
- إذا كان حجاب لغما مخابراتيا فكيف يصل لرئاسة الحكومة في لحظة الحرب ؟
- إذا كان حجاب فاسدا فلماذا لا نتحدث عن الفاسدين إلا بعد فرارهم ؟
الأكيد :
- أن سوريا تواجه حرب مال ومخابرات و الحرب كر وفر .
- أن قوة سوريا بإلتفاف شعبها حول رئيسها وجيشها وهذا لم ولن يهتز .
- أن خروقات الأزمة كثيرة ومنها فرار حجاب وكيف وصل .
- أن المنتظر نتائج تحقيقات بالخروقات تنظف الصفوف قبل فرار جديد .
أخيرا:
ما زاد حجوب في الأحلاف خردلة ولا ضربسورية خسران حجوب
سوريا تنتصر .
2012-08-07 | عدد القراءات 2081