كتب ناصر قنديل
70 – روزنامة التغيير
- كثيرون من المحبين او عكسهم يظن أن العد التنازلي لل 100 يوم يعني توهمنا بنهاية الأزمة بابعادها الأمنية والسياسية والإقتصادية والإجتماعية و هذه تستغرق سنوات
- فهمنا لل100 يوم هو لوقف الحرب الدولية وتسوية دولية إقليمية تعترف بصمود سوريا ورئيسها
- تسوية بين الدولة وبعض المعارضة تؤدي لوقف التمويل والتسليح والتحريض والحدود المفتوحة والتصعيد السياسي والديبلوماسي
- إعتبار من يقف ضد هذه التسوية إمتدادا للإرهاب ليصير عنوان المواجهة في سوريا هو الحرب على الإرهاب بدلا من ثورة يدعمها الخارج بهذا العنوان
- كثيرون من المحبين وعكسهم يعتبرون أن العد لل 100 يوم مخاطرة مبنية على لعبة حظ أو تمنيات او تكرار لما قيل بقرب نهاية الأزمة
- ال100 يوم هي المئة الاولى من ولاية الرئيس الأميركي المستعجل لإنهاء التورط بالأزمتين السورية والإيرانية والتفرغ لترتيب خريطة آسيا الجديدة قبل الإنسحاب من أفغانستان
- حتى ال 75 تحضير أميركا لعنوان الحوار طريق الحل دوليا وإقليميا ومعارضة والى ال50 لحسم التفاهم الروسي الأميركي و الى ال25 لإطلاق مائدة حوار إقليمية سورية-سورية والربع الرابع لبدء ترجمة التفاهمات.
ناصر قنديل
19- 2 - 2013
nasserkandil@hotmail.com
2013-02-21 | عدد القراءات 2222