كتب ناصر قنديل
53 - من خطف المراقبين حررهم؟
- ليست قضية خطف المراقبين الدوليين لوقف النار في الجولان مجرد عملية عفوية
- بداية العملية تمت تحت عنوان المطالبة بإنسحاب الجيش العربي السوري من مشارف مناطق إنتشار المسلحين وإعتبار الخطف وسيلة ضغط على الحكومة السورية
- نهاية العملية لم يرد فيها ذكر هذا المطلب ولا مصيره بل صارت عملية حماية للمراقبين من قصف الجيش تمهيدا لنقلهم إلى جهة آمنة
- لواء اليرموك الذي تبنى العملية يمول ويسلح من المخابرات الأردنية فهل كانت صدفة أن الخطف تم على يديه والتسليم تم في الأردن ؟
- نتذكر خطف الأستونيين في لبنان قبل سنتين على يد جماعات برعاية تيار االمستقبل وكيف تم الإفراج عنهم بذات الرعاية
- فيلم المخابرات الأردنية المصور على العربية والجزيرة تمدد علني إلى الداخل السوري وإدعاء قدرة إمساك لجبهة الجولان لتطمين إسرائيل والغرب بأن الفوضى هناك ممسوكة
- جبهة الحدود الأردنية مع فلسطين تصير بالمثل حق متاح لغير الحكومة الأردنية
- حكومة الأردن تسقط الخطوط الحمر وتتحمل مسؤولية نقل النار إلى الحدود مع فلسطين والداخل الأردني
53 الحدود السورية عنوان الحدث
2013-03-10 | عدد القراءات 2116