كتب ناصر قنديل
36 - نهاية الجامعة
- بقرار تسليم مقعد سوريا وضع الأمر بين حدين سقوط سوريا أو سقوط الجامعة
- مثلها صار الأمر سقوط سوريا أو أردوغان وسقوط سوريا أو حمد
- أخذت الجامعة لتكون جامعة التطبيع والدولة اليهودية وإصلاحها مستحيل ولا بد من هدمها لإعادة بنائها
- لا لبنان ولا العراق ولا السودان ولا الجزائر يستيطعون تفادي الرياح الإسرائيلية بتمويل حمد والبقاء في الجامعة
- رغم أحقية وأهمية التضامن مع سوريا المسالة أكبر من ذلك
- الإنسحاب من الجامعة دعوة لحراك شعبي عربي لتأسيس جامعة يقودها الرئيس الأسد تضم الحكومات والأحزاب المؤمنة بالمقاومة لتسليحها على مساحة البلاد العربية
- أن تسقط سوريا هذا هو الأمل لمن يحلمون ببقاء الجامعة
- لهذا الأمل يجب حشد نصف مليون جندي أطلسي وإنفاق 10تريليون دولار وبرميل نفط ب 1000 دولار وتحمل دمار تركيا وإسرائيل ودول الخليج
- ليس لديهم رجال المهمة ولا تضحياتها فلن تسقط سوريا
- إذن ستسقط الجامعة فلنبدأ معاول هدمها من اليوم
- ليس ثمة شعار أنبل من شعار لكم جامعتكم ولنا جامعتنا ووحدة الصف مع العملاء خيانة
36 سقوط الجامعة
2013-03-27 | عدد القراءات 2211