كتب ناصر قنديل - 32 - أسد لا تقتله الشائعات
- منذ إغتيال القادة الضباط الأربعة وإثبات المؤسسات العسكرية والأمنية السورية قدرتها على إستيعاب الضربة ومواصلة مهامها بقوة وعزم دعت الشاباك إلى تركيز الجهد للتخلص من الرئيس الأسد
- كشفت المخابرات الأميركية قبل أيام مسؤوليتها عن عدة عمليات إغتيال في سوريا منها عملية الضباط القادة ملمحة لإستهداف الرئيس الأسد
- قبل أسابيع تناقلت وسائل الإعلام أنباء عن إغتيال الرئيس الأسد ثم تراجعت بذريعة ان إلتباسا نتج عن عرض فيلم للمعارضة السورية ينتهي بإغتيال الرئيس ونقل كخبر عن طريق الخطأ
- قبل يومين روجوا لنبأ يتعلق بصحة الرئيس الأسد ونششر النفي على موقع الرئاسة
- مجددا يعودون للترويج لشائعات الإغتيال وصوروا من الفيلم إياه مشهدا للإرباك والأمل أن لا يلح المحبون على ظهور الرئيس لطمأنتهم لأن اللعبة المخابراتية قذرة وتريد الإستدراج
- التتبع يجري من خلال إستدراج الظهور ومتابعة موقع الظهور الأخير ومعلوم أن اللقاء المدبر للجعبري بغزة بأمير قطر كان نقطة بداية ملاحقته لإغتياله
- الرئيس الأسد بألف خير وحربهم تفلس فلم يتبق لهم إلا الشائعات
- 32 يوما سيفلسون ويرفعون راية إفلاسهم
2013-03-31 | عدد القراءات 2892