- منذ سقوط الطائرة التركية بنيران المضادات السورية صار شعار أردوغان لا نتدخل بلا قرار من مجلس الأمن
- منذ حسم الحكومة العراقية خيارها الواضح في لقاء أوباما المالكي و شعار العراق أن العراق مع سوريا لإسقاط الفتنة
- حكم الأردن لم يرتدع عن مخاطرة تذهب بالأردن لخطة الوطن البديل لأن حكمه تابع ضعيف ومتسول مال مقابل سياسات
- إسرائيل راهنت على غاراتها الجوية لفرض معادلات جديدة فكان الردع الإستراتيجي فائض قوة لسوريا والمقاومة يكسر التوازنات
- بقي لبنان بهمة 14 آذار املهم لمعركة دمشق عبر بوابة البحر فشمال لبنان فالقصير فعرسال فالشام وهذا مشروع حمد و اوغلو وبندر وفيلتمان
- معركة القصير تخرج الشوكة الإسرائيلية من ظهر المقاومة فيندفع أوباما و تردد وراءه الجوقة بطلب إقفال الحدود مع سوريا لأن الحدود لم تعد تنفع لحربه بعدما كان فتحها هو المطلب
- من فتح الباب ليتحمل الجواب والحدود فتحت و ستبقى مفتوحة
- شراكة المقاومة وسوريا مسار ومصير ونصر مشترك وراء الباب المفتوح فهل نقفله ؟
- ماضون لنصر تصنعه الدماء والحرب اسرائيلية شمالا او جنوبا.
لقراءة المقال باللغة الانكليزية
http://top-news.me/en/share.php?art_id=348
لقراءة المقال باللغة الفرنسية
http://top-news.me/fr/share.php?art_id=28
2013-05-21 | عدد القراءات 20954