كتب ناصر قنديل - لبنان ساحة هزيمتهم

-  منذ سقوط الطائرة التركية بنيران المضادات السورية صار  شعار أردوغان لا نتدخل بلا قرار من مجلس الأمن
-   منذ حسم الحكومة العراقية خيارها الواضح في لقاء أوباما المالكي و شعار العراق أن العراق مع سوريا لإسقاط الفتنة
-  حكم الأردن لم يرتدع عن مخاطرة تذهب بالأردن لخطة الوطن البديل لأن حكمه تابع ضعيف ومتسول مال مقابل سياسات
-  إسرائيل راهنت على غاراتها الجوية لفرض معادلات جديدة فكان الردع الإستراتيجي فائض قوة لسوريا والمقاومة يكسر التوازنات
-  بقي لبنان بهمة 14 آذار املهم لمعركة دمشق عبر بوابة البحر فشمال لبنان فالقصير فعرسال فالشام وهذا مشروع حمد و اوغلو وبندر وفيلتمان
-  معركة القصير تخرج الشوكة الإسرائيلية من ظهر المقاومة فيندفع أوباما و تردد وراءه الجوقة بطلب إقفال الحدود مع سوريا لأن الحدود لم تعد تنفع لحربه بعدما كان فتحها  هو المطلب
-  من فتح الباب ليتحمل الجواب والحدود فتحت و ستبقى مفتوحة
-  شراكة المقاومة وسوريا مسار ومصير ونصر مشترك وراء الباب المفتوح فهل نقفله ؟
-  ماضون لنصر تصنعه الدماء والحرب اسرائيلية شمالا او جنوبا.

 

 

 

لقراءة المقال باللغة الانكليزية

http://top-news.me/en/share.php?art_id=348

 

 

لقراءة المقال باللغة الفرنسية

http://top-news.me/fr/share.php?art_id=28

 

2013-05-21 | عدد القراءات 20954