- سادت نظريات في أوساط القوات المشتركة لمسلحي المعارضة السورية والمستقبل والقاعدة في الشمال محورها إسقاط جبل محسن مقابل إسقاط القصير
- جبل محسن مستحيل السقوط فكتفه الأيمن ممتد إلى زغرتا وإهدن و الأيسر إلى بعلبك والهرمل عبر وادي بشري وكلاهما مستحيل الإغلاق
- في الجبل مقاتلون أشداء وطبيعة الهجوم ونوعية المهاجمين ستجعل كل طفل وشيخ وإمرأة يحملون السلاح
- نتيجة التصعيد المبرمج على جبل محسن والضغط لسحب الجيش من محاور القتال كانت تهجير سكان التبانة وجوراها دون تحقيق أي تقدم نحو الجبل
- الحكم في لبنان تلقى رسائل غير مباشرة مفادها أن كل شبر يتقدمه مسلحو المعارضة السورية نحو الجبل سيقابله تقدم الجيش السوري كلم نحو طرابلس
- وقع المخطط والعقل المدبر أشرف ريفي بحيص بيص فبدأ يرسل الرسائل لرفعت عيد أنه ليس طرفا بالتصعيد
- رجعوا يتوسلون للجيش تسلم المحاور
- سيعودون للتصعيد بعد التزود بذخائر واسلحة جديدة لكن القصير ستكون معركتها قد حسمت والجيش السوري صار طليق اليدين على حدود لبنان
- طرابلس ستصير طرابلس القصير بدلا من إسمها التاريخي طرابلس الشام
لقراءة المقال باللغة الانكليزية
http://top-news.me/en/share.php?art_id=351
لقراءة المقال باللغة الفرنسية
http://top-news.me/fr/share.php?art_id=31
2013-05-24 | عدد القراءات 20138