كتب ناصر قنديل - ياخونت وهجوم معاكس

- منذ انعقاد مؤتمر الدوحة والحديث يدور عن استعادة التوازن العسكري الى ما قبل معركة القصير 
- تصدير كميات سلاح هائلة لمسلحي المعارضة
- تساقط مواقع المعارضة في حمص وريف دمشق
- صار الحديث عن هجوم معاكس للمعارضة والذي يحدث هو سقوط مزيد من المواقع 
- تهويل في حلب وفجاة يتلاشى
- حمص و الغوطة وبعدها معركة القلمون و يبرود والزبداني
- سقطت البروباغندا الاعلامية لرفع المعنويات المنهارة
- تفجرت الاشتباكات بين جماعات المعارضة 
- الثورة ستسقط اذا سقط القابون وهو يسقط
- الثورة تندحر بسقوط الخالدية وهي تسقط
- آخر كذبة يجب أن يصعب التدقيق فيها وكشفها خاصة ان المخابرات الاسرائيلية والاميركية وراءها والهدف معرفة هل وصل الاس اس 300 وهل وصل الياخونت مرة اخرى
- الكذبة هي حكاية غارة اسرائيلية بالاستناد الى تفجير اصاب مستودع ذخيرة والقول انها على الصواريخ لاستدراج الجيش السوري للتاكيد او النفي 
- لو جرت الغارة لصورها الاسرائيليون ونشروها 
- لو جرت الغارة والصواريخ مخزنة لتفجرت وانطلقت بالخطأ و لو كانت منصوبة لما نجحت الغارة 
- حرب اليائسين سلاحها الكذب
 
ناصر قنديل

14/7/2013

nasserkandil@hotmail.com

 

2013-07-14 | عدد القراءات 17071