- مساء 4 تموز - الخميس دوت انفجارات مجهولة المصدر والهدف في ايلات جنوب فلسطين المحتلة ولا زالت قيادة جيش الإحتلال في تحديد من يقف وراءها
- أحيطت التحقيقات بتكتم شديد و فجأة صار الخبر أن مخلفات حربية قديمة تفجرت
- الجمعة 5 تموز تفجير في ريف اللاذقية يستهدف أحد مستودعات الذخيرة التابع للجيش السوري
- بعد 5 ايام تقارير عن تعقب إسرائيل لوصول شحنات صواريخ اس اس 300 او ياخونت إلى سوريا
- بعد 9 أيام يمتلئ الإعلام برواية عن غارة على شحنة ياخونت في ميناء اللاذقية والمقصود الريف طبعا
- الهدف سؤال ما هو الرد السوري
- إسرائيل تلعب لعبة المتسغرب للتسريب متهمة واشنطن بإحراجها
- إسرائيل تريد معرفة من وراء تفجيرات إيلات
- الجواب في حرب الإستخبارات لتعلن إسرائيل رواية تفجير إيلات فتعلن سوريا رواية تفجير ريف اللاذقية
- إما صاروخ سوري على إيلات تلته غارة على اللاذقية أو تفجير إستخباري بقوى محلية في المكانين أو خلل فني ومخلفات حربية في المكانين على إسرائيل ان تختار لتسمع الجواب السوري والتذاكي الإستخباري والإعلامي لن ينفع
ناصر قنديل
15/7/2013
nasserkandil@hotmail.com
2013-07-15 | عدد القراءات 15221