- تراجع الإقتصاد السوري ومعه مداخيل الدولة خصوصا من العملات الأجنبية من مبيع النفط والسياحة والتصدير
- كانت المضاربة لضرب الليرة خطة تشترك فيها مئات مجموعات الصرافة التي جمعت مخزونا من الليرات السورية
- كانت فاتورة الإستيراد أكبر من الواردات بالعملات الأجنبية للإقتصاد والدولة
- كانت العقوبات تمنع فتح إعتمادات لتغطية الإستيراد دون الضغط على الليرة
- كان التهديد بالحرب الأميركية و العملة مرآة الثقة بثبات وإستقرار الدولة وصارت وراءنا
- إنجازات الجيش المتلاحقة تزيد الثقة بالدولة
- المضاربة تراجعت كثرا بسبب عدم وجود مخزون ليرات سورية في السوق
- أميركا تواجه أزمة ديون والطريق سد الديون بالديون إذا تم الإتفاق بالكونغرس أو وقف دفع فوائد الديون وبالتالي إعلان إفلاس الخزينة أو وقف دفع رواتب المتقاعدين وتوقع إنفجار إجتماعي وفي الحالتين تدهور سعر الدولار
- التفاهم الأميركي الإيراني والحلحلة في ودائع إيران المقدرة ب 170 مليار دولار منها 10 مليارات لتسهيلات الإستيراد لسوريا
- التفاهم الكيماوي بدأ يترجم بقرارات اوروبية بتسهيل إستعمال الأموال المجمدة لسوريا
- دولار نهاية العام 100 ليرة سورية
2013-10-15 | عدد القراءات 17152