- تقدمت فرنسا صفوف التصعيد في حلف الحرب كرأس مخلب القط ففي كل المناسبات تقدم هولاند مرة كصبي لأمير قطر أو غلام في بلاط سعود وأحسن الأحوال الأزعر في جوقة أوباما

-  فتح سفارة الإئتلاف دون سواه في الغرب وهو من أعلن تقديم السلاح بأنواعه وهو من تقدم صفوف الداعين للحرب وعندما سقطت بريطانيا حاول التعويض بصراخه

- في قمة العشرين كان واجهة الصقور الذين يرون الحرب واقعة وعندما تم الإتفاق على التسوية لم يرف جفن الدولة العظمى فرنسا أن تكون آخر من يعلم

- زار فابيوس موسكو ليعلن من هناك أن لا تفاهم مع روسيا

- فرنسا أخيرا تعترف أنها عرضت على موسكو مشروع قرار بدون الفصل السابع ودون تنديد و إدانة بسوريا والأسد وأن موسكو قالت أنه سيلقى الفيتو لأنه يتضمن لهجة تهديد

- فرنسا تعترف ايضا أن القرار قد تأجل صدوره ولذلك يدور الكلام البلامعنى فالقرار ربما ينتظر لقاءات هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة بين كيري ولافروف وربما أوباما روحاني والترضية بلقاء هولاند روحاني

- قيل خدو سرارهن من صغارهن

2013-09-21 | عدد القراءات 7166