اوباما – روحاني – كتب ناصر قنديل
-
قيل أن أوباما سيقاطع قمة العشرين لأنه يستعد للحرب على سوريا ثم ذهب وقيل لا قيمة تجمعه ببوتين ثم صارت القمة
-
قيل أن أوباما يدرس بعناية جدول مواعيده مع الرؤوساء المشاركين في الأمم المتحدة وليس بينها لقاء بالرئيس الإيراني
-
اليوم يعلن البيت الأبيض أن أوباما لا يستبعد اللقاء مع الرئيس روحاني
-
اليوم سيتحدث الرئيسان وسيسمع العالم الخطابين
-
اليوم ستبدأ مرحلة إعلان زمن التسويات فاللقاءات الكبرى لا تتم مجاملة بين الأعداء بعد ثلاثة عقود
-
الأميركي خاض آخر جولات الحرب في آسيا في جولة التصعيد ضد سوريا ولما بانت الصورة أنها طريق لحرب مفتوحة وبانت الجروح و نقاط الضعف و صنع بوتين والأسد مبادرة الكيميائي دقت ساعة التسويات
-
في نييورك قمة اوباما روحاني هي الحدث وعلى هامشها تنعقد الجمعية العامة وليست لقاءا يعقد على هامش الأمم المتحدة
-
في نيويورك لقاء لافروف كيري يوم الجمعة بحضور افبراهيمي ليس لقاء الكيماوي ولا لقاء الفصل السابع بل لقاء جنيف وترتيباتها
-
في آخر العام سيجد السعودي والتركي أنهما وحيدان أو يتراجعان
2013-09-24 | عدد القراءات 8422