- تشهد كل مناطق السيطرة الواقعة بيد الجماعات الخارجة على الدولة السورية معارك ضارية و إنشقاقات كبرى تعصف بصفوفها
- لا يمكن فصل هذا الحدث عن تراجع مشروع الحرب الأميركية والتسويات الكبرى التي تبدو المنطقة مقبلة عليها وفي قلبها التحضير لمؤتمر جنيف للحل السياسي في سوريا
- ان التفاهم بين القاعدة و السعودية على منع الأميركي من اخذ الإئتلاف وجيشه الحر إلى جنيف كممثل وزان للمعارضة يفسرتجريدهما من الألوية المقاتلة التي كانت تتخذ الإئتلاف والحر غطاء وواجهة طوال سنيتن
- بعض القتال الاخر هو تعبير عن عمل إستباقي للتفاوض السياسي تقوم به الالقاعدة لتحصين موقعها
- السعودية لن تسهل الحل السياسي السوري وبعضها لا يريد التفاهم مع إيران ولا الحل في سوريا بالمطلق
- إذا تمكن الأميركي من ضبط السعودي في الحل السياسي سيكون عليه ان يجيب عن سؤال هل يجلب ممثلي القاعدة إلى الحوار في جنيف ومن قال له أنهم يرضون بل من قال ان الدولة السورية سترضى
- هذه هي المشكلة لمن اصعد الجحش إلى السطح ويريد الآن ان ينزله على الدرج
2013-09-26 | عدد القراءات 10921