- في مقالة منذ سنتين بين عيدي الفطر والأضحى قلت ردا على تحديد موعد العيد من قبل امير قطر الراحل حمد الأول بأن سوريا ستسقط رسمت سيناريو الأعياد ردا على حمد
- قلت يومها أن الأعياد والمواعيد ستمر و الأسد باق وحمد راحل بالتي هي احسن كي لا يرحل على طريقة ابيه
- قلت يومها أن عيد الفطر عام 2013 سيشهد آخر قرع لطبول الحرب دون التجرؤ على خوضها وأن عيد الأضحى سيشهد تكريس التسوية الدولية والإعتراف بخروج سوريا منتصرة ومعافاة و عيد الميلاد سيشهد عودة المدن للدولة السورية و بدء المسار السياسي
- اليوم أقول أن عيد الفصح القادم في ربيع 2014 سيشهد إنتخاب هيئة برلمانية تأسيسية سورية لوضع دستور جديد يشارك فيها السوريون داخل سوريا وخارجها
- أقول أن الوطنيين السوريين سينالون ثلثي الهيئة منهم النصف زائد واحد للمؤيدين للرئيس الأسد بقوة أما معارضة الخارج فتنال ربع الأعضاء والشخصيات العشائرية وممثلو الأكراد ينالون الفارق بين الثلث والربع
- عيد الفطرالقادم الرئيس الاسد لولاية ثانية
- الإئتلاف سيتلاشى والحرب مع القاعدة ستستمر
2013-09-29 | عدد القراءات 11536