- لم تبخل تركيا على مجموعات القاعدة المتجهة إلى سوريا بكل التسهيلات التي تمنح لجهة صديقة

- كثير من أصدقاء تركيا حذروها من لحظة آتية ستكون فيها تركيا كما باكستان أسيرة الدور الذي تؤديه لحساب القاعدة و سيكون أمن تركيا مستهدفا لأن مشروع القاعدة بعد أن يتمكن في أي بيئة إسلامية ويبني مرتكزات وجذور لن يتعايش مع اي سلطة قوية ولو صديقة

- الذين حذروا  تركيا من باب التحدي والخلاف كحال إيران قالوا لها أنه لن يطول الوقت ويدخل الأميركيون في تسوية حول سوريا وتصير تركيا مجبرة على المشاركة في مندرجات التسوية وتجد نفسها قد صارت الهدف رقم واحد على جدول اعمال القاعدة

- القاعدة تعلن أمس بعدما فجرت في أربيل في رسالة تحذيرية لكردستان العراق من دعم اكراد سوريا في وجهها أنها ستفجر إنتحارييها في مدن تركيا ما لم تفتح أمامها المعابر الحدودية

- القاعدة تمسكنت وتمكنت و إستعملت بندر وتركيا والأردن والإئتلاف وجاء وقت التصرف وفقا لأجندتها وتركيا معبر من اوروبا لكنها معبر إليها ايضا وتركيا ساحة إغراء لن تغادرها القاعدة

2013-09-30 | عدد القراءات 11432