- فرنسا وتركيا والسعودية لم توافق بعد على حضور جنيف و التسليم بفشل الحرب لإسقاط الرئاسة السورية كعنوان للحرب
- القاعدة ليست طرفا بجنيف و المتفرعات السورية المحاربة ضد الدولة من فصيلة الإئتلاف والجيش الحر لن تأتي لجنيف
- الدولة السورية لن ترتضي حضور جنيف من أي دولة إلا بإلتزامها موجبات وقف التمويل والتسليح والإعلام ومنع وصول المزيد من المقاتلين
- الدولة السورية لن تتسامح مع حضور وفود للمعارضة إلا على قاعدة الجواب حول دورها في أحد امرين وقف القتال في مناطق محددة أو الإنضمام للحرب على القاعدة
- لن يعقد جنيف إذن إلا بتراجع احد الطرفين عن شروطه
- الحرب الأميركية كانت آخر فرصة للرهان على فرض التراجع على الدولة السورية وصارت في خبر كان
- تواصل القتال بتوازنات القصير والخالدية يعني تهاوي المزيد من المواقع بيد الجيش السوري
- هذا التهاوي سيجلبهم إلى جنيف
- سوريا تريد من جنيف وقف الدعم الخارجي للحرب و نصف الحسم العسكري يجلبهم لتغطية نصفه الثاني
- الحل السياسي أوله عسكري وآخره عسكري
2013-10-07 | عدد القراءات 12821