- لم يتغير شيئ في قضية المخطوفين اللبنانيين في أعزاز حتى قضية الطيارين التركيين كان يمكن أن تنتظر سنة أخرى
- حزب الله الذي كان مطلوبا ان يتغير وصل لقول السيد نصرالله أنني مستعد أنا و كل حزب الله أن نذهب إلى سوريا لنقاتل
- حرب القلمون وراء الباب ولا إمكانية أن يكون حزب الله على الحياد
- التجاوب السوري كان منذ البداية حاضرا
- القاعدة صارت أقوى في مناطق المعارضة المسلحة وصار بمستطاع تركيا الفاعل الرئيسي في القضية ان تقول أنها عاجزة عن التأثير
- الذي تغير أن قطر تراجع دوها الإقليمي مع تغير الحكام وصار بمقدروها القول أنها لا تتدخل ولا تمون
- الذي تغير هو أن إقفال الملفات المفتوحة قد بدأ وعلى تركيا وقطر إثبات قدرتهما على الخروج من الحرب
- التسليم بأن حزب الله هو القوة الإقليمية الفائزة بحرب الإرادات
- الطريق هو قضية الرهائن
- ثمة عقل مخابراتي يعرف قيمة الفرص وكيفية إلتقاطها يستحق التقدير هو اللواء عباس إبراهيم
- تحية من صديق لصديق يستحق التحية
2013-10-18 | عدد القراءات 10701