- إجتماع وزراء الخارجية العرب خططت له السعودية ليخرج بموقف متشدد من إجتماعات جنيف ودعت الإئتلاف لمنحه تغطية عربية رسمية بشروط الحضور
- قال كيري للديبلوماسية المصرية أنها مؤتمنة على السياسات العربية المعتدلة خصوصا في الملفين السوري والإيراني فإشتغلت محركات مصر عربيا
- العراق والجزائر ولبنان وعمان يقفون اصلا ضد التصعيد السعودي
- بين الوزراء العرب من يمثل حكومات كانت تعارض التصعيد على سوريا أصلا لكنها خائفة من العقاب الأميركي كحال المغرب و السلطة الفلسطينية
- هناك من يهمه البوصلة الأميركية وله حسابات تجاه ما يجري في سوريا كالأردن
- الوزراء الخليجيون مرتبكون فلم يخرجوا على السعودية لكنهم لم يقاتلوا لدعم موقفها
- الوزير القطري غادر الإجتماع المغلق غاضبا ثم عندما تعذر القبول بالبيان المقترح من السعودية والإئتلاف غادر وفد الإئتلاف إحتجاجا
- الأهم ليس الموقف الرسمي العربي بل فرط الجامعة و إخراج الموقف العربي من خلفية الأحداث السورية وإعادته لحجمه مجرد ثرثرة
- بعد تغيير الإبراهيمي بمبعوث دولي يكرس خروج الجامعة إلى غير رجعة غير مأسوف عليها
- سقط اللانبيل اللاعربي
2013-11-04 | عدد القراءات 14393