- كل المعلومات من جنيف تفيد بأن التفاهم مع إيران قد انجز وأن التفاصيل كتبت وأن مراسم التوقيع قد جرى إعدادها
- لم يكن مقررا أن يحضر وزراء الخارجية وخصوصا سيرجي لافروف وجون كيري فحضرا لأن الأمور وصلت إلى النهايات
- فرنسا والسعودية وإسرائيل يتحركون بلوبيات ضاغطة في الرأي العام للتشويش على الإتفاق و الرهان على جعل إدارة اوباما المعني الرئيسي بالتفاهم تحت ضغط التشكيك بتقديمها تنازلات غير مبررة
- الإدارة الأميركية طلبت بعض الوقت للقيام بشرح الإتفاق وتوزيعه رسميا على زعماء الكونغرس وكبار صناع الرأي العام الأميركي
- قد يقوم جون كيري بجولة سريعة في المنطقة لمنح إسرائيل والسعودية فرصة التعليق بالقول نؤيد الحل لكننا لا نثق بإيران وسنبقي عيوننا مفتوحة ولن نسكت عن أي تجاوز كما كان الحال مع التفاهم الكيميائي السوري
- الطريق سالكة لتتويج ثلاثين عام من المواجهة بإتفاق يفتح مسارا جديدا في المنطقة والعالم وأصعب اللحظات هي الإعلان كما كان الإعلان عن السلام مع الثورة الفيتنامية قيل أربعين عاما
- تأجيل للتطمين و تشويش لن يغير ما كتب
2013-11-10 | عدد القراءات 14254