- لا تبدو السعودية ولا إسرائيل قد سلمتا بالقراءة الأميركية لموازين القوى و إعتبار ما يجري وما جرى وما سيجري نتيجة معادلة ليس بالإمكان أفضل مما كان
- الفارق بين التعامل الأميركي وتعامل السعودية وإسرائيل سببه فارق الخسائر
- العقل العنجهي للسعودية وإسرائيل متشابه والتاقلم بتقبل الحقيقة المرة وتحديد الخسائر لاينسجم مع طبيعتيهما
- في لبنان لا يتخطى السعودي والإسرائيلي الخطوط الحمر الأميركية عدا عن مكانة أي تغيير في لبنان على كل الحلف المقاوم وفي لبنان أوراق إسرائيل والسعودية هي الأشد فعالية
- التصعيد في طرابلس وتحمية جبهة القلمون لضخ مقاتلي القاعدة المهزومين نحو لبنان يمهدان لأحداث كبيرة في لبنان تتصل بإستباق إستحقاق الرئاسة اللبنانية
- التفكير على طريقة عام ال82 والمجيئ ببشير الجميل هو القرار الإسرائيلي السعودي والتفجيرات الإنتحارية للقاعدة في هذا السياق
- إسرائيل تترقب وتستعد وتتنصت لأنها ترغب بتوفير فرصة حرب رابحة
- السعودية تراهن على حرب إسرائيلية وتسعى لتوفير شروطها
- المقاومة تعرف كل ذلك ولذلك تستعد للمفاجآت وأول المفاجآت كيف تدخل المقاومة إلى الجليل بدلا من طرابلس
2013-11-30 | عدد القراءات 18386