- ألف مسلح سعودي الجنسية قاموا مع ألف آخر من عدة جنسيات بالهجوم على مدينة عدرا العمالية و الضحايا المدنيين الذي جرى ذبحهم وقتلهم عمدا وهم عزل ومعهم عناصر شرطة وقعوا في الأسريفوق المئة وخمسين
- إنتقلت الحرب السعودية من الوكالة إلى الأصالة تدليلا على تلاشي البيئة السورية الحاضنة للحرب التي تستهدف الدولة السورية و بين السعوديين جنود وضباط من الجيش السعودي والأجهزة الأمنية
- وسط سوريا العسكري لم يعد حمص وحماة المحسومتان لحساب الجيش السوري رغم بعض الجيوب والباقي خطوط حدودية من حلب إلى دير الزور ودرعا والقامشلي والحسكة
- وسط سوريا العسكري الذي يقرر الحرب كان القلمون وهو إنتهى أو يكاد وتبقى غوطة دمشق
- عدرا مفتاح حرب الغوطة في حلقتها الأخيرة كما كانت النبك حلقة القلمون الأخيرة
- عدرا ايضا هي مفتاح نهاية الدور السعودي المباشربعد ظهور حجم التورط بألاف المسلحين
- الجيش بدا هجومه المعاكس والنتيجة محسومة لصالحه فهذا ما حدث في صدد ومهين وقارة ودير عطية وصولا للنبك
- دجاجة حفرت على راسها عفرت في عدرا الضربة القاضية
2013-12-14 | عدد القراءات 17152