- عندما بلغت الليرة السورية أدنى اسعارها فسجل كل دولار سعرا يفوق الثلاثماية ليرة أطلقنا حملة عنوانها دولار نهاية العام بمئة ليرة
- الحملة إنطلقت بفعل قراءة علمية لقواعد تسعير العملات ورؤيا سياسية لعلاقة العملة بقوة الدولة والثقة بها ونجحنا ثلاثمئة بالمئة فيصير الدولار بثلث سعره السابق تقريبا
- هاجم البعض الحملة على صفحات الفايسبوك بداعي أن المهم ليس سعر الليرة بل أسعار المواد الإستهلاكية ولو كانت النية حسنة لقال نريد قوة الليرة وخفض الأسعار معا
- مافيا السوق السوداء موالاة ومعارضة خاضوا معركة التشكيك بصدقية الحملة للتحكم بموعد ذهاب الناس لسوق الصرف وبالتالي بجيوبهم
- بعض من له صفة رسمية ضد إسترداد الليرة السورية سعر المئة ويرى السعر الأمثل بين المئة وخمسة وعشرين ومئة وخمسين لأن إنفاق الدولة يكون افضل لكتلة الرواتب أو لتغطية الإنفاق بالعملات الأجنبية أو للإفادة من اي دخل بالعملة الصعبة
- يقولون أن البنك المركزي اولى بالشراء على سعر أعلى من المئة لتثبيت الليرة من تركها تتحسن وتبلغ المئة فهل يحدث هذا ؟
- يحق للسوريين جواب رسمي
2013-12-27 | عدد القراءات 8552