-
جنيف سيعقد بمن حضر من المعارضة فلا مجلس اسطمبول سيحضر ولا الجبهة الاسلامية ولا رئاسة للإئتلاف على مقاعد المعارضة التي ستضم وفدا كرديا مستقلا ووفدا لهيئة التنسيق
-
من الممكن ان نفاجأ بتلقي إيران دعوة لحضور المؤتمر دعوة وتقبلها وإعتبار القبول للدعوة قبولا لنص الرسالة وفيها ان جنيف الأول يحدد مهمة الثاني
-
البحث عن انجاز في السياسة غير ممكن طالما المعارضة لا تملك حضورا ميدانيا يؤهلها لوقف العنف بقرار تفتح بعده طاولة الحوار السياسي
-
حلب نموذج لما سيكون عليه وقف العنف فهي وادلب وريفهما تملك فيها المعارضة بضع فصائل مسلحة وتملك النصرة وداعش حضورا قويا ومقابل هؤلاء جميعا الجيش العربي السوري وقوات الدفاع الوطني بجهوزية تامة
-
وضع الجيش خطة لترتيبات وقف العنف في حلب وتسهيل الحياة المدنية لكن لن تستطيع المعارضة تنفيذها لعدم إمتلاك الدوات
-
سيطرح على المعارضة المشاركة بالخطة بتحييد مناطق وجودها والتعاون لفرض الإجراءات بالقوة في مناطق تحتلها النصرة وداعش
-
حلب نموذج لكيفية إنسحاب المعارضة من الميدان لحساب الجيش و الحرب على الإرهاب إن إستطاعت
2014-01-18 | عدد القراءات 11454