-
كل شيئ في المنطقة والعالم يقول أنه يستحيل أن تحتفظ السعودية بالمكانة والدور اللذين أدمنت عليهما طوال مرحلة ما بعد جمال عبد الناصر
-
منذ العام 1979 يتنافس في المنطقة مساران مسار المقاومة وحلفها من إيران إلى سوريا ومسار كامب ديفيد أركانه السعودية وإسرائيل و أميركا
-
كان العام 2000 فاصلا حيث حررت المقاومة جنوب لبنان لكن كامب ديفيد رد بحربين في أفغانستان والعراق
-
في 2006 تواجه المساران فإنتصرت المقاومة وبدأ الإعداد الأميركي لمغادرة العراق وأفغانستان
-
في 2010 بدأ الهجوم المعاكس بتجديد شباب كامب ديفيد بثورات شعبية وشرعية دينية وديمقراطية تحت شعار العثمانية والأخوان وبقيت عقدة سوريا
-
حرب سوريا غيرت كل شي فإقترب حلف المقاومة من النصر التاريخي
-
أميركا وفرت بوليصة التأمين عبر تفاهم تقاسم وظيفي مع روسيا والصين يخرج الجميع فيه رابح
-
السعودية عاجزة عن التأقلم
-
الكيد والحقد إستراتيجية تجلب الهزائم
-
ما لم تنكفئ السعودية نحو حجمها الجديد ستدخل عهد التفكك فهذا مصير المكابرات التاريخية التي تجلبها حماقات القادة على الدول في لحظات التحولات الكبرى
2014-02-03 | عدد القراءات 13545