95-حكومة واحباط والسيد - كتب ناصر قنديل

- عادوا لحكومة مع حزب الله وهو يقاتل في سوريا وينتصر ولم يحصلوا على اي ثمن في السياسة

- لكن صار ريفي للعدل وحرب للاتصالات  ومشنوق للداخلية و قزي وزيرا فشعر جمهور المقاومة بهزيمة

- سيطل السيد الليلة ويشرح المرابح  والخسائرعلى المقاومة وجمهورها وسيظهر المرابح  بدرء الفتنة بعزل القاعدة عن الطائفة السنية ومنع تحويلها خزانا للإنتحاريين

-  وزراء العدل والداخلية والاتصالات مسؤولون عن التزام دولي بمكافحة القاعدة فجيئ بمن لا يدعون العجز؟

- ستبقى غصة التساؤل اذا كانت الحكومة تعبير عن موازين قوى لرابح  وخاسرلماذا نشعر بالهزيمة وربما يشعرون بالإنتصار ؟

- هل فاتنا وضع اسماء توازن مع أسماء كجميل السيد مقابل ريفي ؟

- هل ما يجري إقليميا يستدعي ترك الشعور بقدر من الربح للسعودية في الشكل حيث نحتمل في ظل قوة المقاومة في لبنان مقابل تنازلات في الجوهر تقدمها في سوريا والخليج ؟

- هل هي أخطاء  كتغييب الرئيس كرامي عن مشهد إجتماعات المعارضة وتظهيرها كحلف شيعي ماروني ؟

- نحن مع السيد ظالما أو مظلوما فكيف إذا كان مصيبا

2014-02-16 | عدد القراءات 12808