- منذ بدء الحرب على سوريا الحكم الأردني جزء من هذه الحرب من غرفة عمليات الجزيرة إلى غرفة العمليات الحربية الأميركية العسكرية وتجميع السلاح والمسلحين
- سعي الأردن للتبرؤ من رعاية التخريب كان لتفادي مراجهة حدودية تقلب قواعد اللعبة منذ تواطؤه في خطف الطائرة الحربية السورية
- الأردن منقسم بين غربه بأغلبية فلسطينية و طغيان الأخوان و شرقه المؤيد لسوريا والمنتشر في الأرياف والبادية وإنفجار المواجهة السورية الأردنية سينهي الدولة في الأردن
- رغم إدراك الكذب اليومي لحكام الأردن لتبرير التورط بالعجز كانت سوريا تميل لتفادي المواجهة العسكرية
- القلق الأميركي من إنهيار القاعدة والمعارضة بفقدان جبهة القلمون وتساقط بقايا ريف دمشق بعدها خلق مناخ تصعيد على الحدود الأردنية وتحضيرات لإشعال جبهة
- نقل قيادة المسلحين للجنوب بعد إنهيراتهم في حلب والوسط يتضافر مع تسلل المئات لجبهة القنيطرة ومحاولات إستقدام أسلحة و الإلتفاف على درعا والسويداء
- قدرات الجيش السوري المرصودة للجبهة الجنوبية تكفي لخوض حرب مع الجيشين الأردني والسعودي
- حاكم الأردن يلعب بالنار فإنتفضوا يا أحرار
- أرسلوا عناوينكم إلى 1314
2014-02-22 | عدد القراءات 16338