- في كل مرة يكون لإجتماع كلمات رئيس وباريس وسلاح حكاية صفقة

- ايام شارل حلو كانت صفقة صواريخ الكروتال وما أثير من فضيحة حول مدير المخابرات غابي لحود تبين أنها كانت حملة مدبرة لإلغاء الصفقة التي يتملك بموجبها لبنان لأول مرة صواريخ دفاع جوي

- أيام أمين الجميل كانت فضيحة طائرات الغازيل التي تبين أن عمولاتها تعادل قيمتها

- اليوم الرئيس ميشال سليمان في باريس والسؤال كروتال أم غازيل

- يقول الرئيس أنه ذاهب لمؤتمر دعم لبنان وفي ذهنه السلاح للجيش بعدما وصف سلاح المقاومة بالخشب والسلاح الذي سيجلبه بالذهب

- لا يملك اللبنانيون إلا التساؤل إن كان الذهب هو شبكة رادارات وصواريخ دفاع جوي متطورة بملياري دولار كالتي إشترتها السعودية لنفسها من فرنسا أم هي عمولات يقبضها المعاونون لسلاح يوحي بالقدرة على مواجهة المقاومة لا إسرائيل ؟

- يستطيع الرئيس تصحيح غلطتة التاريخية عن المقاومة بأن يقول من باريس لقد عرفتم شارل ديغول بطل مقاومة وعندنا السيد نصرالله بطل مقاومة متعادلون نحن بالذهب وتنقصنا شبكات دفاع جوي

2014-03-05 | عدد القراءات 10444