-
أظهرت الحركة الروسية المتقنة في شبه جزيرة القرم أن موسكو تتطلع لدور يتخطى مجرد إسترداد شراكة الأميركيين صناعة التسويات
-
موسكو التي ذاقت الإذلال الأميركي في حرب يوغوسلافيا و عرفت النوايا الأميركية تجاهها من ثورة القرنفل والبرتقال في أوكرانيا وجيورجيا لن تطمئنها الوعود المخملية الأميركية
-
لا تسعى موسكو لتقاسم النفوذ في العالم مع أميركا ولا بناء تسويات للتوترات تحفظ للفريقين مصالحا وأدورا كما كانت السياسة السوفيتية
-
موسكو تطمئن عندما تعود لأروربيتها التي خسرتها عندما لم تعد سوفيتية ولم تستعدها بأرثوذكسيتها فطرحت مشروع أوروبا العظمى الذي يضمها لأوروبا
-
زعامة أوروبا العظمى تقوم على شراكة كيانين غير اطلسيين هما روسيا وألمانيا قاعدتهما إقتصاد اوروبا دولة الصناعة الثقيلة ودولة المواد الأولية ودولة الأرثوذوكس ودولة الكاثوليك
-
ألمانيا تتولى الدفاع عن روسيا بوجه حرب العقوبات التي يتبناها الثلاثي الميركي الفرنسي البريطاني
-
ألمانيا تقود الإنفتاح الأوروبي على سوريا وإيران
-
العالم يتجه لإلغاء نتائج الحرب العالمية الثانية مع تراجع القيادة الأميركية وإستعادة ألمانيا لمكانتها المستقلة كقوة عالمية
-
تركيا أطلسية غير اوروبية الخاسر الأكبر
2014-03-22 | عدد القراءات 11086