- من أطراف الكسوة على طريق دمشق درعا إلى مطار حلب كان للقتال هدف إستراتيجي واحد هو دمشق و مصد إمداد سياسي عسكري هو لبنان
- كل المعارك كانت من حمص وحماة والغوطتين لحماية خطي عرسال يبرود وعرسال القصير ولاحقا وادي خالد زارة الى الحصن و تلعب حمص دور الموزع عبر الصحراء الى العتيبة أو عبر يبرود إلى دوما لتأمين الإمداد للغوطتين للتقرب من دمشق
- تحرك القاعدة في لبنان بالعمليات الإنتحارية والضغط بتشكيل الحكومة وبيانها والغارات الإسرائيلية كانت ادوات في خدمة هذا الهدف
- مع إنهاء خزانات القصير ويبرود والحصن وزارة وقطع الشرايين اللبنانية بقيت عشرات المواقع المسلحة في ريف دمشق وحمص وحماة لكن تصفيتها تستهلك قدرات ووقتا وتحتل الأولوية لإنهاء حرب دمشق
- حرب تركية أردنية إسرائيلية لجذب الجيش عن القلب وحماية الجيوب المحاصرة وبلوغها من أي نقطة ضعف تسمح بإعادة الرهان على التقرب من دمشق
- لا وضع دولي يتحمل صراعا حربا إقليمية فالمخاطرة الأردنية التركية الإسرائيلية لعب بالنار يستثير الداخل والخارج مع اول صاروخ يسقط خلف الحدود
2014-03-23 | عدد القراءات 15207