- النتائج التي أسفرت عنها عملية التصويت في الإئتلاف السوري المعارض تقول ببساطة أن قطر بكل من يمثلها صارت خارج الإئتلاف وان ميشال كيلو وفرقته صاروا يتامي المعارضة بلا أي صفة بعدما شاخوا وداخوا
- الأخوان المسلمون السوريون بقوا في الهيئة التنفيذية ودخل مكان جماعة قطر أسماء محسوبة مباشرة على السعوديين من جماعة السلفية التكفيرية مما يعني ان تصويت الأخوان إستثنى جماعة قطر ومنح لجماعة السعودية
- لا مؤشرات لتفاهم تركي سعودي يفسر هذا التحول لأن محوره يجب أن يكون ببداية مصرية فكل تفاهم مع التنظيم الدولي للأخوان يبدأ وينتهي بمصر والتفاهم مع الأتراك يستحيل أن يمر بأخوان سوريا دون مصر
- الطبيعي هو أن الصفقة المحصورة بالأخوان في سوريا تمت تحت عين تركيا وربما دون ممانعتها لبقاء حالة جبهات القتال بالقوة اللازمة طالما ان ملف الحرب على سوريا سعودي بإمتياز
- الصفقة تمت على خلفية العلاقة التاريخية لأخوان سوريا الذين لجأوا إلى السعودية منذ الثمانينات وعاشوا برعايتها وأعادوا تنظيم صفوفهم بدعم منها
- إنشقاق الأخوان بين مصر وسوريا بداية
2014-04-08 | عدد القراءات 7477