القصير وحلب - 39 - كتب ناصر قنديل

 

- قبل عام كان كل شيئ يقول أن معركة القصير آتية وأنها حاسمة وأن مصير المواجهة في سوريا سيتقرر في ضوئها بعدما نجح الجيش السوري في التقدم على محاو عديدة أعادت التوازن العسكري

- جاء لقاء كيري لافروف في  مطلع أيار لتفادي دخول الجيش ورجال المقاومة إلى القصير وتمييع المواجهة تحت عنوان الحوار السياسي فكان الجواب أن اللقاء بداية تسليم بنهاية الحرب الكبرى لإسقاط النظام وكان عدنا التنازلي تحت هذا العنوان نهاية الحرب

- اليوم تبدو حلب عنوان المواجهة القادمة و اللقاء الأميركي الروسي الأوروبي  حول أوكرانيا سيضع طريق الحل السياسي هناك

- أردوغان جلب مقاتليه من تتار القرم والشيشان وداغستان فإرتاحت روسيا وإستتب الأمر للروس في أماكن المواجهة

- إن عاد جماعة أردوغان لتحقيق التوازن في بلادهم إنتهت جبهة حلب وكسب وإن بقوا حسم الروس  هناك ودنت ساعة الحسم في حلب

- حسم حلب  عشية الإنتخابات التركية سيكون أكبر عمل سياسي

- في ذكرى القصير سيحسم الجيش السوري ورجال المقاومة في حلب

- خلال شهر سيتواصل تنظيف جيوب ريف دمشق

2014-04-13 | عدد القراءات 8128