الأسد والحسم - 38 - كتب ناصر قنديل

 

-  مرات قليلة تحدث الرئيس بشار الأسد عن ما يتصل بالبعد العسكري خارج التأكيد المبدئي على المواجهة المفتوحة مع الإرهاب و الثقة بالنصر

-  قال قبل شهور أن الجيش دخل مرحلة التنظيف فعندما يسترد منطقة من المسلحين لن  يغادرها بل سيحميها من عودتهم فلم تعد المرحلة لمنع المسلحين من بلوغ مناطق حساسة والإكتفاء بالدفاع

- مطلع العام قال أن هذه السنة وخلال سنة تكون المعارك في سوريا قد حسمت لصالح الدولة وقواتها المسلحة

- قال امس أن إنعطافا هاما حدث في المواجهة لصالح الجيش والدولة

- معهد واشنطن الأميركي للدراسات يرى أن إتجاه الأحداث يقول أن الجيش السوري سينهي حربه خلال العام القادم ومعلوم ان التوقعات تبقي هامشا للتنظيفات الأمنية للمجموعات النائمة بعد نهاية العمل العسكري ما يجعل نهاية هذا العام موعدا منطقيا لنهاية العمل العسكري

- الإستحقاق الرئاسي يفرض روزنامة تحرير المدن الكبرى والطرق الدولية يعني لا بد من حلب ودرعا ودير الزور وحمص

- الإنتخابات الرئاسية محور الهجمات العسكرية من الداخل والخارج

- منذ بدء الأزمة قلنا نهاية 2014

2014-04-14 | عدد القراءات 8917