- الرئيس الأميركي باراك أوباما يخشى من تحول سوريا إلى أفغانستان جديدة لجهة تجذر وجود المجموعات الإرهابية وخطرها
- يتجاهل كلام أوباما من الذي جاء بالإرهابيين وتحت نظر من وبرضا من وموافقته ودور إدارته غير قابل للإنكار هنا
- يتجاهل كلام أوباما أن ما فعلته إدارته لمنع الإرهاب في أفغانستان من إحتلال ولجوء للقوة فشل فشلا ذريعا وأنها قررت كما في العراق اللجوء لعملية سياسية توجت بإنتخابات رئاسية ونيابية تباركها واشنطن فيما تقود حربا على الإنتخابات السورية
- كيف تصنف إداراة أوباما علاقة طالبان بالقاعدة و الإئتلاف بالنصرة في سوريا وكيف تصنف النظام في أفغانستان قياسا بجذرية النظام في سوريا وعلمانيته في الحرب على الإرهاب وإنفتاحها وتبنيها لنظام افغانستان وحربها على النظام في سوريا
- هل من طريق غير الإنتخابات الرئاسية والحفاظ على هياكل الدولة في سوريا وتخفيض سقوف المصالحات السياسية لتتجند في الحرب على الإرهاب شرائح الشعب السوري وما هو تفسير واشنطن لتشجيعها الإنتخابات في أفغانستان والعراق والتنديد بها في سوريا
- لا تفسير للموقف الميركي وتناقضاته إلا الحسابات الإسرائيلية
2014-05-03 | عدد القراءات 6386