ريف ادلب وتركيا – 17 – كتب ناصر قنديل

 

  • المسار الذي  ترسمه تسوية حمص وخروج ألفا مسلح من أحيائها القديمة إلى ريفها الشمالي هو بدء التحرك شمالا
  • المسار الذي سترسمه معارك حلب هو التحرك غربا والمسار الذي سترسمه معارك ريف اللاذقية هو التحرك شرقا
  • كلهم إلى مكان واحد فستتجمع في ريف إدلب تباعا فلول حاصل التسويات من مسلحي المعارضة والذين ينتسب أغلبهم لبلاد عربية وأجنبية
  • على ضفة الجنوب سيجري شيئ مشابه فدرعا والسويداء ستشهدان بعد حسم كل ريف دمشق وغوطتيها نزوحا بعضه نحو الأردن لكن أغلبه نحو القنيطرة ولو من دون تسويات وتفاهمات
  • إسرائيل ستكون مهتمة بتلقف الشاردين من المسلحين الذي لا مستقبل لهم  ولا تسويات ولا بلد يأويهم وتطلب بلادهم لهم الإعدام
  • بلدان أوروبا والخليج ستشجع رعاياها المنضوين في صفوف المسلحين باللجوء إلى جبهة القنيطرة والجولان  برعاية إسرائيلية
  • أغلبية الذين سيتجمعون على حدود الجولان سيأتون من ريف إدلب عندما تقترب النهاية وتبدأ تركيا بإمتصاص التراكم وتسفيره إلى إسرائيل
  • تركيا جسر عبور للشريط الذي تحاول إسرائيل إنشاؤه قبل نهاية العام على جبهة الجولان

2014-05-07 | عدد القراءات 4365