موراتينوس عائد – 14 – كتب ناصر قنديل

 

  • تسوية حمص عسكريا تعني نهايتها كنقطة مركزية في الحرب
  • تأتي بالتزامن مع النهايات المتسارعة لأحياء دمشق وريفها من جوبر والمليحة
  • الاستعراض الشعبي لمؤيدي الدولة السورية بعد غياب طويل في عاصمة الجنوب درعا
  • تصاعد النجاحات في فصل عاصمة الشمال حلب عن ريفها تمهيداً لتكرار السيناريو الحمصي.
  • البعد الدولي والإقليمي يريد تفادي معادلة الهزيمة الكاملة والربح الكامل
  • تم الدخول على خط مأزق المسلحين في حمص  والتفاوض الذي بدأ قبل أشهر بينهم وبين الجيش والأمن في سورية
  • التسوية طالت ريف حلب وريف ادلب بقضيتي نبل و الزهراء والمخطوفين
  •  جهة أكبر قدرة  من مسلحي حمص وموجودة خارج سوريا كانت الشريك في التفاوض
  •  لا بد أن أنقرة والرياض وباريس ووراءهم واشنطن كانت في الصورة
  • نجاح سورية في إنجاز ملفها الكيماوي حسم لدى واشنطن أن المرجعية الوحيدة التي يمكن معها التكلم عن مستقبل سورية هو الرئيس بشار الأسد
  • يستمر الخطاب العدائي ولتفاوض مهمة يتولاها موفد دولي جديد يحلّ مكان الأخضر الإبراهيمي، والاسم الأقوى هو الوزير الأسباني السابق موراتينوس

2014-05-08 | عدد القراءات 7235