- أول بشائر إنتصارات سوريا بعد المئة يوم رحيل الرئيس اللبناني السابق ميشال سليمان دون نجاح محاولات تمديد ولايته
- وقف سليمان على خط العداء لسوريا في سنين الأزمة التي إستدفتها
- ليست المصالح المادية وحدها ما يفسر إنقلاب سليمان
- جنبلاط يقدم التفسير لهذا النوع من الإنقلاب بعد إنقلابه الأول عام 2000 بيقينه أن زمن سوريا إنتهى و أنه ينتقل إلى المركب الموصل لبر الأمان لأن المركب السوري غارق بمن فيه لا محالة
- عدائية سليمان تقول أنه كان مبرمجا لهذه اللحظة
- إحاطة سوريا بدول يمكن لرؤوسائها المشاركة بحصارها السياسي هدف رئيسي لإكتمال عدة الحرب لذلك كانت الحرب على المالكي والسعي للتمديد لسليمان
- لم يكن ممكنا فوز المالكي وبالصورة الكاسحة لولا إنتصار سوريا بل لو ضعفت سوريا لجرى تدفيع المالكي ثمن خياره معها
- لولا نتائج يبرود و حمص لكانت حظوظ تمديد سليمان أكبر وكان المشروع جديا
- حدود سوريا محصنة بالعراق المالكي والفراغ اللبناني وتراجع الأردن و إرتباك تركيا
- فل سليمان بلا رجعة وسوريا تنتصر
2014-05-25 | عدد القراءات 6877