هنا أنا أخوض تجربة التلميذ أمامكم الفرح بما لديه والفخور بإمتحانه منتظرا منكم الحكم والنتيجة والعلامة
هي أول مرة أتشارك الكتابة مع أحد والشريكين مناضلين عربيين بوصلتهما فلسطين وبالتعلق برمزية قائد المقاومة في لبنان وبالوقوف الصلب مع سوريا وأسدها منذ بدء الأزمة حتى صح القول ان صابرين وماجدي شريكان في النصر كفرقتين في الجيش العربي السوري .
أتشارَك مقالة مع الزميلين الصديقين صابرين دياب من فلسطين وماجدي البسيوني من مصر
الموضوع كما يعب?'ر عنه العنوان هو: مستقبل مصر وموقعها في القضية القومية مع الانتخابات الرئاسية
صابرين الفلسطينية المتعص?'بة من موقع عروبتها وناصريتها لفلسطين، مصرية وناصرية، مصرية تعرف تفاصيل المشهد المصري وتتنفسه على بصمات كفها، وتفتخر بشعور الانتماء إلى مدرسة الأستاذ الكبير محمد حسنين هيكل
ماجدي الناصري حتى النخاع الشوكي ورئيس تحرير جريدة «العربي الناصري»، زميل قريب للمرشح حمدين صباحي على رغم افتراق الخيارات، ومن المؤمنين براهنية دور الجيش ورمزه المشير عبد الفتاح السيسي، ومتابع عن كثب لكل?' ما يجري في مصر من جيشها إلى أقاصي صعيدها..تتمة