- كما في العام الماضي بعد نهاية العد التنازلي للمئة يوم الذي أعلناه العام الماضي وهذا العام تتزايد مؤشرات النصر فيكثر المتحدثون عن النصر السوري
- في العام الماضي كان لقاء كيري لافروف للمرة الأولى لإعلان التمسك بالحل السياسي وجاء نصر القصير الذي قالت الصحف الغربية أنه نصف الحرب في سوريا
- هذه الأيام جاءت إنتخابات السوريين في الخارج وخصوصا في بيروت وما أوصل جيفري فيلتمان ليقول لم نربح سوريا ونكاد نخسر لبنان والأردن وقبله سقوط التمديد لميشال سليمان وقبلهما نصر حمص التي أسموها عاصمة الثورة السورية
- أن يصيب العد التناولي في المرتين واحدة في إعلان نهاية قرار التدخل العسكري الخارجي والثانية بحسم مستقبل الصراع وتحديد وجهته النهائية بمؤشرات لا رجعة عنها سياسيا وعسكريا ليس تبصيرا ولا تنجيما
- إنطلقنا بربط التزامن بين إستحقاقات حاكمة هي الإنسحاب الأميركي في أفغانستان نهاية العام 2014 والإستحقاق الرئاسي السوري في تموز 2014 وقبلهما الولاية الجديدة للرئيس الأميركي في كانون الثاني 2013
- الوقت الفاصل بين الإستحقاقين صيف وخريف 2014 لإنهاء الجيوب العسكرية وصناعة السايسة
2014-05-31 | عدد القراءات 8056