- داعش يعلن ابو بكر البغدادي خليفة ويلغي تحديد دولته بالعراق والشام وهذا يعني أن إكتمال المشروع يستدعي جزءا من الجغرافيا الأردنية واللبنانية
- جغرافيا الدولة يجب أن تكون متصلة وبين المناطق التي يسيطر عليها داعش في سوريا و لبنان أقرب مسافة يستدعي تجاوزها إحتلال دمشق وهو ما فوق طاقة كل الداوعش
- الأردن ككيان ليس هدف داعش المرحلي حتى لو توافرت الظروف فهو فوق طاقة الهضم والإستيعاب ولا الجغرافيا السعودية بالتاكيد
- مشروع داعش حدودي أي إمساك قطع من جغرافيا التواصل الحدودية لكل الكيانات الجغرافية المتصلة من تركيا إلى الخليج وتوفير خط وصول من السعودية إلى اوروبا من جهة وقدرة على الطمأنة لكل من إسرائيل وكردستان من جهة اخرى تمهيدا لحلف جديد يغير المعادلات
- شمال الأردن الملاصق للحدود السورية يكفي بداية ولو بعمق بضعة كيلومترات ومنه إلى الحزام السوري الحدودي الملاصق للجولان وصولا للحدود مع لبنان
- يصير واضحا ان الجزء اللبناني المناسب لجغرافيا داعش هو البقاع الغربي حيث بوابة المقاومة الخلفية وحيث بيئة مناسبة للإشتغال عليها حتى شبعا
2014-06-30 | عدد القراءات 7197